الأحدب قارع أجراس كنيسة نوتردام بباريس بطل رواية《 أحدب نوتردام》رائعة الفرنسي فيكتور هوجوكان له وجه في غاية القبح والبشاعة ..وظهر أحدب في غاية الانحناء يزيد وجهه قبحاً على قبحه.لكن وسط هذا القبح الفائض يبحث الكاتب العبقري عن الجمال الانساني الداخلي الذي يمكن أن يختبئ خلف كل هذه الدمامة الظاهرية و القبح الخارجي ….ف أحدب نوتردام إنسان يحب ويعطف ويعشق ويحزن ويتعذب ويضحي بحياته لأجل حبيبته ..رغم الدمامة المنفرة في وجهه القبيح وحدبة ظهره المغرقة في الانحناء ….صحيح أن القبح الخارجي قد يؤذي العين ؛ إلا أن القبح الداخلي الخالي من الانسانية سوف يؤذي الروح إلى حد أبعد ..وإن اختبأ خلف وجوه مغرقة في الحسن والجمال .جرب أن تمعن النظر في دواخل البشر لا ظاهرهمفيما تفتش عن الإنسان الرائع الذي يقطن في الأعماقسيختفي القبح من أعماقك أنت ….و رويدا رويدا دون أن تشعر ؛سترى جمالا آخر بعين أخرى غير تلك التي في وجهك جمالا تراه بعين روحك هذه المرة
قصة القهوة في مصر كيف كانت محرمة شرعا
قصة أغلى لوحة مصرية في زمنها .والمجنون الذي اشتراها بثروة طائلة
لماذا لا يحتوي أي علم دولة في العالم على اللون البنفسجي؟
20 عبارة مثيرة ليصبح زوجك مجنونا بك
أجمل 10 مطربات عربيات حسب تصنيف موقع ووندرز ليست الامريكي (الجزء الاول)
وثائق.. هتلر فر من برلين إلى الأرجنتين - ستالين كان متأكد من ذلك